مقالتكم الفريدة معالي الدكتور جمعت بين العلم والإيمان في تناول ظاهرتي الكسوف والخسوف. لقد أبدعتم في بيان أن هذه الظواهر ليست مجرد حجبٍ للشمس أو اختفاءٍ للقمر، بل رسائل ربانية توقظ القلوب وتبعث في النفوس الخشوع، وفي العقول التأمل بعظمة الخالق. ما ميّز المقال أنه لم يقف عند حدود التفسير العلمي الدقيق، بل تجاوزها إلى استحضار المعاني الإيمانية والتربوية، فكان القارئ كأنما يتنقل بين محراب العلم ومنبر الهدى، يقرأ في انتظام الأفلاك درسًا في النظام والاتساق، ويقف على حقيقة أن الكون كتاب مفتوح يشهد بجلال الله وحكمته. إن مقالتكم المضيئة تذكير للبشرية بضرورة أن تبقى يقِظة أمام رسائل السماء، وألا يغتر الإنسان بسطوة العلم، فإن للكون أسراره ولله تعالى حكمته البالغة. مقالكم صرخة وعي وبوابة تفكر ونبراس هداية .
شكرآ
دكتور خميس
مقالكم صور المشهد وابدعت في تحليل الظاهرة الكونية ليست كحدث عابر بل دعوة إيمانية تحمل في طياتها الانتباه والتذكير بعظمة الخالق والعودة للطريق القويم نتوجه جميعا للتكبير والصلاة امتثالا للأمر رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم
أحسنت جزاكم الله خيرا
مقالكم دكتور خميس يذكّرنا بأن الكسوف والخسوف ليسا مجرد مشهد كوني مهيب، بل آيتان عظيمتان يخوّف الله بهما عباده، لعلنا نرجع إليه بالتوبة والاستغفار، وندرك أن قوتنا لا تساوي شيئًا أمام عظمته سبحانه.
مقالتكم دكتورنا الفاضل جاءت بمثابة قراءة كونية متكاملة، أبرزتم فيها الخسوف والكسوف لا بوصفهما ظواهر فلكية عابرة، بل كآيات إيمانية وتربوية وفلسفية تحمل رسائل بليغة للبشرية، رسائل تذكّر الإنسان بضعفه أمام عظمة الخالق، وتدعوه إلى التوبة والتأمل، لقد وضعتم هذه الآيات في سياق علمي رصين ينسجم مع الهدي النبوي الشريف، وأحسنتم إذ أبرزتم أن هذه الظواهر لا تتناقض مع العلم الحديث، بل تؤكّد انسجام الإيمان مع سنن الكون ونواميسه، وبذلك فتحتم أفقًا رحبا للتأمل الفلسفي في موقع الإنسان داخل هذا الكون الفسيح، مؤكدين أن التربية على مثل هذه المواقف تغرس في الناشئة وعيا عميقا بقيمة التواضع الكوني، وبمسؤولية الإنسان الأخلاقية في ظل عظمة الخالق وسنن الوجود
د.عبدالحميد حارس
September 08, 2025مقالتكم الفريدة معالي الدكتور جمعت بين العلم والإيمان في تناول ظاهرتي الكسوف والخسوف. لقد أبدعتم في بيان أن هذه الظواهر ليست مجرد حجبٍ للشمس أو اختفاءٍ للقمر، بل رسائل ربانية توقظ القلوب وتبعث في النفوس الخشوع، وفي العقول التأمل بعظمة الخالق. ما ميّز المقال أنه لم يقف عند حدود التفسير العلمي الدقيق، بل تجاوزها إلى استحضار المعاني الإيمانية والتربوية، فكان القارئ كأنما يتنقل بين محراب العلم ومنبر الهدى، يقرأ في انتظام الأفلاك درسًا في النظام والاتساق، ويقف على حقيقة أن الكون كتاب مفتوح يشهد بجلال الله وحكمته. إن مقالتكم المضيئة تذكير للبشرية بضرورة أن تبقى يقِظة أمام رسائل السماء، وألا يغتر الإنسان بسطوة العلم، فإن للكون أسراره ولله تعالى حكمته البالغة. مقالكم صرخة وعي وبوابة تفكر ونبراس هداية .
د عبد السميع يونس
September 07, 2025شكرآ دكتور خميس مقالكم صور المشهد وابدعت في تحليل الظاهرة الكونية ليست كحدث عابر بل دعوة إيمانية تحمل في طياتها الانتباه والتذكير بعظمة الخالق والعودة للطريق القويم نتوجه جميعا للتكبير والصلاة امتثالا للأمر رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم أحسنت جزاكم الله خيرا
فيصل بن حمد
September 07, 2025مقالكم دكتور خميس يذكّرنا بأن الكسوف والخسوف ليسا مجرد مشهد كوني مهيب، بل آيتان عظيمتان يخوّف الله بهما عباده، لعلنا نرجع إليه بالتوبة والاستغفار، وندرك أن قوتنا لا تساوي شيئًا أمام عظمته سبحانه.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
September 07, 2025مقالتكم دكتورنا الفاضل جاءت بمثابة قراءة كونية متكاملة، أبرزتم فيها الخسوف والكسوف لا بوصفهما ظواهر فلكية عابرة، بل كآيات إيمانية وتربوية وفلسفية تحمل رسائل بليغة للبشرية، رسائل تذكّر الإنسان بضعفه أمام عظمة الخالق، وتدعوه إلى التوبة والتأمل، لقد وضعتم هذه الآيات في سياق علمي رصين ينسجم مع الهدي النبوي الشريف، وأحسنتم إذ أبرزتم أن هذه الظواهر لا تتناقض مع العلم الحديث، بل تؤكّد انسجام الإيمان مع سنن الكون ونواميسه، وبذلك فتحتم أفقًا رحبا للتأمل الفلسفي في موقع الإنسان داخل هذا الكون الفسيح، مؤكدين أن التربية على مثل هذه المواقف تغرس في الناشئة وعيا عميقا بقيمة التواضع الكوني، وبمسؤولية الإنسان الأخلاقية في ظل عظمة الخالق وسنن الوجود